The best Side of المرأة نصف المجتمع
فالمرأة تشارك الرجل في التكاليف المنوطة بكل واحد منهما، إلاَّ أنه قد خفف عنها الشرع فأعفاها من بعض التكاليف التي يكلف بها الرجل مراعاة لخلقتها، وقدراتها، فلم يفرض عليها الجهاد ولا الكسب للنفقة على الزوج والأولاد.. إلى غير ذلك مما اختص به الرجال.
وبعد ما ذكرناه من إكرام الإسلام للمرأة، فهل يعقل أن يكون قد نسي تكريمها وإعطاءها حقَّها كاملاً من غير نقصانٍ، شأنها شأن الرَّجل في الميراث؟
, will need Unique center on ensured legal rights to be able to make them eligible actresses in any countrywide functions and endeavours.
ثمَّ نجد الإسلام كرَّم المرأة في زواجها، حيث شرَّعَ لها الصّداق وهو (المهر)، وقد فرضه الله عزَّ وجلَّ على الزَّوج تكريماً للمرأة، وإظهاراً لصدق رغبته بها، ولتكون عنده عزيزةً كريمةً ليست مُهانةً أو لا قدْرَ لها، ولا لتكون خادمةً ذليلة، على العكس تماماً، فهي المطلوبة لا الطَّالبة، وهي المعزَّزَةُ لا المهانة.
زياد ابراهيم أحمد ابراهيم متابعة الغاء متابعة زياد ابراهيم أحمد ابراهيم . ٢٤ فبراير ٢٠٢٠
وقد حفظ الإسلام حقوق المرأة حيث ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز حيث قال ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴾
المرأة هي أساس تكوين المجتمع وتطوره، وأهم ركائز الأسرة وبنائها، فالمرأة هي نصف المجتمع بل المجتمع كله؛ فهي الطبيبة، والمعلمة، والمربية، ومصنع الرجال، وهي الأخت الحانية، والابنة المطيعة، والزوجة التي تسطر قصص العظام من الرجال، وقد كرّم الإسلام المرأة وأوصى بها، فقال نبينا الكريم :(استَوصوا بالنِّساءِ خيرًا فإنَّهنَّ عندَكُم عَوانٍ)،[١]
وأخيرًا، تلعب المرأة دورًا حيويًا في المجتمع، ومن المهم تمكينها وإعطائها الفرصة للمشاركة الفعالة في جميع المجالات. يمكن تمكين المرأة من خلال توفير التعليم وفرص العمل والقيادة والدعم الاجتماعي.
قبل ٤ سنوات طبعاً. فيها الام و الاخت و المربية و الزوجه و الأبنه و المهندسة و المعلمه و الطبيبه و الشيف
عندما تحب المرأة في يوم من الأيام، فهي تحب بصوت نور الإمارات عالي، كما أنها تقوم بالتعبير عن هذا الحب بالصورة والصوت، أما بالنسبة للرجل، فهو يعمل على امتصاص هذا الحب مثلما تقوم الورقة الناشفة بامتصاص قطرة الحبر، كما أن الرجل يأكل قلبه بصورة تدريبية مثلما يتآكل المحرك الموجود في السيارة من الداخل.
لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
وممّا كان يقوله الإمام أحمد ابن حنبل إذا بلغه أنَّ احد أصحابه رُزِق ببنت:
التربية والأخلاق: تُعدّ المرأة أساس التربية السليمة للأجيال، فهي تُربي أبناءها على القيم والمبادئ الحميدة، وتُغرس فيهم حب الوطن والانتماء.
الأمومة: تلعب المرأة دورًا حيويًا في تربية الأطفال والأجيال الجديدة وتحقيق التنمية المستدامة.